الاهرام الجديد الكندي: رغم ان الرئيس المعزول محمد مرسي كان متهما فى قضية
تجسس قبيل ثورة يناير، الا ان كثيرون كانوا يشككون فى ذلك زعما منهم انها
كانت خطة مباركية لاقصاء الاخوان و ابقائهم فى السجون الا ان المفاجاة التى
فجرتها المخابرات الفرنسية قد ازالت تلك الشكوك اذ بات مؤكدا تورطه فى
التخابر مع دول اجنبيةى و بالتحديد مع الولايات المتحدة الامريكية، حيث
اصدر مركز مخابراتى فرنسى تقرير اسدل فية الستار عن سر دفاع الولايات
المتحدة الامريكية عن مرسي حيث اعلن المركز فى تقريره عن زيارات مرسى
العديدة والتى زار فيها باريس العاصمة الفرنسية ولكنه فى واقع الامر كان فى
اجتماعات مع المخابرات الامريكية بالمانيا .
اشار المركز عن قيام مرسي بالخروج من مصر على اساس قيامة برحلة الى باريس ولكنة كان يختفى ولا احد يراة لعدة ايام بالفندق حيث كان يذهب الى المانيا حيث يجتمع مع المخابرات الامريكية وهو ما رجحة البعض عن قيامة بتصدير معلومات مصر الداخلية الى المخابرات الامريكية الا ان نظام مبارك كان على ثقة بفرنسا واجهزتها الا ان المخابرات الفرنسية كانت تستطلع تحركات مرسي ولقائته مع المخابرات الامريكية بالمانيا دون ان تزعج امريكا او تشعرها بمعرفتها .
ومن هنا تولد الدعم غير الطبيعي من الادارة الامريكية التى اصدرت اوامر الى وزيرة خارجيتها كلينتون بدعم مرسي وازاحة كل منافسية فى انتخابات الرئاسة حيث كانت ستظل مصالحهم بخير وسيتدخل المخابرات الامريكية فى قرارات مصر عن طريق مرشحها مرسي وايضا ضمان امن اسرائيل
اشار المركز عن قيام مرسي بالخروج من مصر على اساس قيامة برحلة الى باريس ولكنة كان يختفى ولا احد يراة لعدة ايام بالفندق حيث كان يذهب الى المانيا حيث يجتمع مع المخابرات الامريكية وهو ما رجحة البعض عن قيامة بتصدير معلومات مصر الداخلية الى المخابرات الامريكية الا ان نظام مبارك كان على ثقة بفرنسا واجهزتها الا ان المخابرات الفرنسية كانت تستطلع تحركات مرسي ولقائته مع المخابرات الامريكية بالمانيا دون ان تزعج امريكا او تشعرها بمعرفتها .
ومن هنا تولد الدعم غير الطبيعي من الادارة الامريكية التى اصدرت اوامر الى وزيرة خارجيتها كلينتون بدعم مرسي وازاحة كل منافسية فى انتخابات الرئاسة حيث كانت ستظل مصالحهم بخير وسيتدخل المخابرات الامريكية فى قرارات مصر عن طريق مرشحها مرسي وايضا ضمان امن اسرائيل
0 التعليقات:
إرسال تعليق