هـل تـعـلـم ان حـتـى جـلابـيـة هـذا الـقـديـس تـصـنـع الـمـعـجـزات .. ادخــل لتـتـأكد بــنـفـسـك !!! ليـتمـجـد اســـم يــســـوع
القديس العظيم يسطس الانطونى
القديس العظيم يسطس الانطونى
يقول السيد / أنور تالوت :
اصيب المقدس ولم المنهراوى - عمدة المناهرة بذبحة قلب حادة , فقمت بأحضار اتنين من الاطباء من مطاى , و هما د. كمال حنا توما و د. فاروق عبد المنعم , و عُمل له رسم قلب و قد اكتشفا ان الحالة خطيرة جدا و نبها الى ضرورة التزامه بالراحة التامة و منعه من الكلام .
و فى نفس اليوم زاره احد الاباء الرهبان , فأخبرته زوجة عم وليم بمرضه و بخطورة حالته , فقال لها الاب الراهب " لا خطيرة ولا حاجة " و اخرج من حقيبته جلبابا قديما و قال لها " يا مقدسة خلى عم وليم يلبس الجلبية دى .. دى بتاعة ابونا يسطس وان شاء الله هيخف علطول " .
و لما كان الجلباب صغيرا , لان ابونا يسطس كان نحيلا , لذا فأن الزوجة المؤمنة و التى كانت تعلم الكثير عن فضائل و قداسة ابونا يسطس قامت بلف الجلباب حول وسط زوجها المريض .
و فى الصباح استيقظ عم وليم و اخذ يشكو من النظام القاسى المفروض عليه و من اظلام الحجرة , فأستولى الخوف على زوحته و المحيطين به , خشية حدوث مضاعفات نتيجة لهذا الاجهاد و خاصة و انهم فى نفس الوقت لم يرغبوا فى مصارحته بحقيقة مرضه .
و يضيف السيد / انور تالوت و يقول : إننى فى الغد صباحا توجهت للاطمئنان فوجدت عم وليم فى حالة طيبة و يريد الخروج لمباشرة زراعته و عمله , و بعد ذلك لم يكن امامى سوى احضار الاطباء الذين وقعوا الكشف عليه بالامس .
و هنا نسمع المفاجأة ... فقد اتضح انه قد شفى تماما ولا اثر للمرض , و كان الاطباء فى ذهول غير مصدقين حدوث شفاء خلال ليلة واحدة لحالة فى مثل هذه الخطورة .
اصيب المقدس ولم المنهراوى - عمدة المناهرة بذبحة قلب حادة , فقمت بأحضار اتنين من الاطباء من مطاى , و هما د. كمال حنا توما و د. فاروق عبد المنعم , و عُمل له رسم قلب و قد اكتشفا ان الحالة خطيرة جدا و نبها الى ضرورة التزامه بالراحة التامة و منعه من الكلام .
و فى نفس اليوم زاره احد الاباء الرهبان , فأخبرته زوجة عم وليم بمرضه و بخطورة حالته , فقال لها الاب الراهب " لا خطيرة ولا حاجة " و اخرج من حقيبته جلبابا قديما و قال لها " يا مقدسة خلى عم وليم يلبس الجلبية دى .. دى بتاعة ابونا يسطس وان شاء الله هيخف علطول " .
و لما كان الجلباب صغيرا , لان ابونا يسطس كان نحيلا , لذا فأن الزوجة المؤمنة و التى كانت تعلم الكثير عن فضائل و قداسة ابونا يسطس قامت بلف الجلباب حول وسط زوجها المريض .
و فى الصباح استيقظ عم وليم و اخذ يشكو من النظام القاسى المفروض عليه و من اظلام الحجرة , فأستولى الخوف على زوحته و المحيطين به , خشية حدوث مضاعفات نتيجة لهذا الاجهاد و خاصة و انهم فى نفس الوقت لم يرغبوا فى مصارحته بحقيقة مرضه .
و يضيف السيد / انور تالوت و يقول : إننى فى الغد صباحا توجهت للاطمئنان فوجدت عم وليم فى حالة طيبة و يريد الخروج لمباشرة زراعته و عمله , و بعد ذلك لم يكن امامى سوى احضار الاطباء الذين وقعوا الكشف عليه بالامس .
و هنا نسمع المفاجأة ... فقد اتضح انه قد شفى تماما ولا اثر للمرض , و كان الاطباء فى ذهول غير مصدقين حدوث شفاء خلال ليلة واحدة لحالة فى مثل هذه الخطورة .
ايها القارئ الحبيب
... لا تظن ان هناك خطأ فى التشخيص , لان احد المعالجين و هو السيد
الدكتور / كمال حنا , بعد ما شاهد الحالة و ما حدث قال : " طيب اذا كنا
احنا قد اخطأنا فى التشخيص , فهل جهاز رسم القلب قد اخطأ هو كمان ؟؟ .....
مــش ممـــكن !!! "
0 التعليقات:
إرسال تعليق