مـــن احــدث المعــجزات لقداسة البابا شــنودة ... بمجرد النظر الى الصورة
أنا طالب وأقيم في السويد. عمري 17 عاماً في علمي. جيه وقت الأمتحانات النهائية في الرياضة الخاصة بعام 2011 والتي تم تأجيلها لعام 2012 لسبب ما.
وأنا ليست من أقوياء أطلاقاً في هذه الرياضة. 27 مارس 2012 كان وقت أول أمتحان من الأمتحانات النهاية للرياضيات. ويتم تجزئ الأمتحان النهائي إلى 4 أجزاء. واحد شفوي وجزء بدون ألا حسبة وجزئين بألا حسبة. وذلك لصعوبة الرياضة في الجزئين الأخرنين فيجب أن يكون هناك ألا حسبة حتى نتمكن من الحساب. كنت مرتبك جداً من الشفوي وكنت أصلي لربنا بحرارة وكان قد مضى 10 أيام فقط على نياحة قداسة البابا شنودة الثالث وكنت اطلب شفاعته بحرارة. وجاء موعدي ما 3 اخرين لعمل هذا الأمتحان الشفوي. وكنت واضع صورة قداسة البابا شنودة أمامي وقام المعلم باعطاء كل واحد فينا المسألة لنفكر فيها ونعطي اجابة شاملة عنها. واتفاجأ أنه يعطي لي أسهل مسألة من المسائل المطروحة وكل من معي أخذ أصعب بكثير بل عجز البعض عن الشرح بعض الأشياء. وكنت سعيداً جداً. وكان موعد المسألة الثانية في الشفوي. وأعطى المعلم كل واحد فينا مسألة أخرى. وكذلك اعطاني أسهل مسألة فيهم ومن معي أخذ أصعب بكثير. وكانت شرح المسألة الخاصة بي بسيطة ولا يجد أي تعقيد. بالرغم من أني ليست قوياً في الرياضيات فمن المفروض أن يعطيني متوسط على الأقل حتى يستطيع وضع الدرجات النهائية. وكنت طول الموقت أنظر إلى صورة سيدنا البابا واشكره واشكر المسيح وفي أخر الأمتحان عند الانتهاء قال لنا أن كل واحد فينا نجح في هذا الأمتحان وبالرغم من أنه لم يقل ذلك لأي مجموعة أخرى سوى مجموعتي...وشعورت أن قداسة البابا أراد أن يطمن قلبي على النتيجة... وبشكر السيد المسيح له المجد وقداسة البابا شنودة على هذه المعجزة. والمجد لله دائماً أمين
أنا طالب وأقيم في السويد. عمري 17 عاماً في علمي. جيه وقت الأمتحانات النهائية في الرياضة الخاصة بعام 2011 والتي تم تأجيلها لعام 2012 لسبب ما.
وأنا ليست من أقوياء أطلاقاً في هذه الرياضة. 27 مارس 2012 كان وقت أول أمتحان من الأمتحانات النهاية للرياضيات. ويتم تجزئ الأمتحان النهائي إلى 4 أجزاء. واحد شفوي وجزء بدون ألا حسبة وجزئين بألا حسبة. وذلك لصعوبة الرياضة في الجزئين الأخرنين فيجب أن يكون هناك ألا حسبة حتى نتمكن من الحساب. كنت مرتبك جداً من الشفوي وكنت أصلي لربنا بحرارة وكان قد مضى 10 أيام فقط على نياحة قداسة البابا شنودة الثالث وكنت اطلب شفاعته بحرارة. وجاء موعدي ما 3 اخرين لعمل هذا الأمتحان الشفوي. وكنت واضع صورة قداسة البابا شنودة أمامي وقام المعلم باعطاء كل واحد فينا المسألة لنفكر فيها ونعطي اجابة شاملة عنها. واتفاجأ أنه يعطي لي أسهل مسألة من المسائل المطروحة وكل من معي أخذ أصعب بكثير بل عجز البعض عن الشرح بعض الأشياء. وكنت سعيداً جداً. وكان موعد المسألة الثانية في الشفوي. وأعطى المعلم كل واحد فينا مسألة أخرى. وكذلك اعطاني أسهل مسألة فيهم ومن معي أخذ أصعب بكثير. وكانت شرح المسألة الخاصة بي بسيطة ولا يجد أي تعقيد. بالرغم من أني ليست قوياً في الرياضيات فمن المفروض أن يعطيني متوسط على الأقل حتى يستطيع وضع الدرجات النهائية. وكنت طول الموقت أنظر إلى صورة سيدنا البابا واشكره واشكر المسيح وفي أخر الأمتحان عند الانتهاء قال لنا أن كل واحد فينا نجح في هذا الأمتحان وبالرغم من أنه لم يقل ذلك لأي مجموعة أخرى سوى مجموعتي...وشعورت أن قداسة البابا أراد أن يطمن قلبي على النتيجة... وبشكر السيد المسيح له المجد وقداسة البابا شنودة على هذه المعجزة. والمجد لله دائماً أمين
0 التعليقات:
إرسال تعليق